اقرأ رسالة جندي أمريكي حضر عملية اعدام السيد الرئيس شهيد الامة صدام حسين رحمه الله وما سر الابتسامة !!!
وقد كتب هذه الرسالة عبر الانترنت لزوجته وأختصر لكم ما يهمنا في الموضوع......
الموضوع:
......
لقد كدت أن أخرج عدواً من غرفة الإعدام حينما شاهدت صدام يبتسم بعد أن قال شعار المسلمين
( لا إله إلا الله محمد رسول الله)......
......
لقد قلت لنفسي يبدو أن المكان مليئاً بالمتفجرات فربما نكون وقعنا في كمين وقد كان هذا استنتاج
طبيعي...... فليس من المعقول أن يضحك إنسان قبل إعدامه بثواني قليله ...... ولولا أن العراقيين
سجلوا المشهد لقال جميع زملائي في القوات الأمريكية بأنني أكذب فهذا من المستحيلات......
......
ولكن ما سر أن يبتسم هذا الرجل وهو على منصة الموت؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لقد نطق شعار المسلمين ثم ابتسم...... أؤكد لك إنه ابتسم وكأنه كان ينظر إلى شيء قد ظهر فجأة أمام !!! عينيه
ثم كرر شعار المسلمين بقوة وصلابة ...... وكأنه قد أخذ شحنة قوية من رفع المعنويات
او رأى شيئاً ما أو أن هناك نافذة قد فتحت أمامه فرأى شيئاً مختلفاً أؤؤكد لكم لقد كان ينظر إلى شيء ما...... !!
إنني لا أعلم ما صحة ما يقوله بعض أصدقائنا المسلمين في العراق من أن الشهداء يدخلون الجنة
مباشرة ولا يشعرون بألم الموت...... ويقولون أن الشهداء هم الذين يقتلونهم الكفار
(ونحن في نظرهم كفاراً)......
وعلى هذا الأساس يعتقدون إننا أهدينا لصدام هدية عظيمة حينما قتلناه...... وهي ان يموت شهيدآ
صدقيني إنني أعتقد أن صدام رجل يستحق الاحترام 00
لقد فتح باب زنزانة صدام حسين الساعة الثانية صباحاً بتوقيت غرينتش...... ووقف قائد المجموعة
التي ستشرف على إعدامه وأمر الحارسين الأمريكيين بالانصراف...... ثم أخبر صدام أنه سيعدم خلال
ساعة
وفي الساعة الثانية والنصف توضأ صدام حسين وغسل يديه ووجهه وقدميه وجلس على طرف سريره
المعدني يقرأ القرآن الذي لم يفارقه ابدآ ولا لحظه
ولم يكن يفارق اداء الصلاة
وخلال ذلك الوقت كان فريق الإعدام يجرّب حبال الإعدام وأرضية المنصة.
في الساعة الثانية و45 دقيقة وصل اثنان من المشرحة مع تابوت خشبي منبسط وضع إلى جانب
منصة الإعدام...... وفي الساعة الثانية و50 دقيقة
أدخل صدام إلى قاعة الإعدام ووقف الشهود
قبالة جدار غرفة الإعدام وكانوا قضاة ورجال دين وممثلين عن الحكومة وطبيبا......
في الساعة الثالثة ودقيقة بدأت عملية تنفيذ الحكم والتي شاهدها العالم عبر كاميرا فيديو من زاوية الغرفة".
بعد ذلك قرأ مسؤول رسمي حكم الإعدام عليه،
صدام كان ينظر إلى المنصة التي يقف عليها غير آبهاً
بينما كان جلادوه خائفين والبعض منهم كان يرتعد خوفاً والبعض الآخر خائفاً حتى من إظهار وجهه فقد
تقنعوا بأقنعة شبيهة بأقنعة المافياً وعصابات الألوية الحمراء فقد كانوا خائفين بل ومذعورين ......
بينما هوه كان صلبآ وقويآ وواثقآ من نفسه جدا
مع العلم انه يعلم جيده انه سيموت وهذه النهايه
شعرنا حينها ان الجمهور هوه من خائف ومرتعب
وان صدام بالعكس كان في قمة الهدوء والاتزان
ولن انسا هذا الرجل ونظرته وابتسامته التي لااجد لها تفسيرآ
الى اليوم !!! لن انساه ابدا وانه رجل يستحق
الاحترام والثناء على شجاعته
رحمك الله يا شهيدباءذن الله واسكنك جنات الخلد
وهنيئآ لك الشهاده يا فقيد العراق والامه
وقد كتب هذه الرسالة عبر الانترنت لزوجته وأختصر لكم ما يهمنا في الموضوع......
الموضوع:
......
لقد كدت أن أخرج عدواً من غرفة الإعدام حينما شاهدت صدام يبتسم بعد أن قال شعار المسلمين
( لا إله إلا الله محمد رسول الله)......
......
لقد قلت لنفسي يبدو أن المكان مليئاً بالمتفجرات فربما نكون وقعنا في كمين وقد كان هذا استنتاج
طبيعي...... فليس من المعقول أن يضحك إنسان قبل إعدامه بثواني قليله ...... ولولا أن العراقيين
سجلوا المشهد لقال جميع زملائي في القوات الأمريكية بأنني أكذب فهذا من المستحيلات......
......
ولكن ما سر أن يبتسم هذا الرجل وهو على منصة الموت؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لقد نطق شعار المسلمين ثم ابتسم...... أؤكد لك إنه ابتسم وكأنه كان ينظر إلى شيء قد ظهر فجأة أمام !!! عينيه
ثم كرر شعار المسلمين بقوة وصلابة ...... وكأنه قد أخذ شحنة قوية من رفع المعنويات
او رأى شيئاً ما أو أن هناك نافذة قد فتحت أمامه فرأى شيئاً مختلفاً أؤؤكد لكم لقد كان ينظر إلى شيء ما...... !!
إنني لا أعلم ما صحة ما يقوله بعض أصدقائنا المسلمين في العراق من أن الشهداء يدخلون الجنة
مباشرة ولا يشعرون بألم الموت...... ويقولون أن الشهداء هم الذين يقتلونهم الكفار
(ونحن في نظرهم كفاراً)......
وعلى هذا الأساس يعتقدون إننا أهدينا لصدام هدية عظيمة حينما قتلناه...... وهي ان يموت شهيدآ
صدقيني إنني أعتقد أن صدام رجل يستحق الاحترام 00
لقد فتح باب زنزانة صدام حسين الساعة الثانية صباحاً بتوقيت غرينتش...... ووقف قائد المجموعة
التي ستشرف على إعدامه وأمر الحارسين الأمريكيين بالانصراف...... ثم أخبر صدام أنه سيعدم خلال
ساعة
وفي الساعة الثانية والنصف توضأ صدام حسين وغسل يديه ووجهه وقدميه وجلس على طرف سريره
المعدني يقرأ القرآن الذي لم يفارقه ابدآ ولا لحظه
ولم يكن يفارق اداء الصلاة
وخلال ذلك الوقت كان فريق الإعدام يجرّب حبال الإعدام وأرضية المنصة.
في الساعة الثانية و45 دقيقة وصل اثنان من المشرحة مع تابوت خشبي منبسط وضع إلى جانب
منصة الإعدام...... وفي الساعة الثانية و50 دقيقة
أدخل صدام إلى قاعة الإعدام ووقف الشهود
قبالة جدار غرفة الإعدام وكانوا قضاة ورجال دين وممثلين عن الحكومة وطبيبا......
في الساعة الثالثة ودقيقة بدأت عملية تنفيذ الحكم والتي شاهدها العالم عبر كاميرا فيديو من زاوية الغرفة".
بعد ذلك قرأ مسؤول رسمي حكم الإعدام عليه،
صدام كان ينظر إلى المنصة التي يقف عليها غير آبهاً
بينما كان جلادوه خائفين والبعض منهم كان يرتعد خوفاً والبعض الآخر خائفاً حتى من إظهار وجهه فقد
تقنعوا بأقنعة شبيهة بأقنعة المافياً وعصابات الألوية الحمراء فقد كانوا خائفين بل ومذعورين ......
بينما هوه كان صلبآ وقويآ وواثقآ من نفسه جدا
مع العلم انه يعلم جيده انه سيموت وهذه النهايه
شعرنا حينها ان الجمهور هوه من خائف ومرتعب
وان صدام بالعكس كان في قمة الهدوء والاتزان
ولن انسا هذا الرجل ونظرته وابتسامته التي لااجد لها تفسيرآ
الى اليوم !!! لن انساه ابدا وانه رجل يستحق
الاحترام والثناء على شجاعته
رحمك الله يا شهيدباءذن الله واسكنك جنات الخلد
وهنيئآ لك الشهاده يا فقيد العراق والامه
